قصتي في سطور

في يومٍ غائمٍ من ايام الصيف في ماليزيا، قرر والدي مع أصدقائه الذهاب لنزهة شواء إلى شلالات سيلانجور.

بعد وصولنا ووضع العدة وبدأ الشواء، وجدنا عدة قرود جاؤو بسبب رائحة الشيش والكباب.

 أعطيتهم بضع حبات لكنها كانت ساخنة جداً وهذا سبب إنزعاجهم مني، بعد السباحة وتناول الغداء، هطلت علينا الأمطار الغزيرة

لممنا الأمتعة بأقصى سرعة وهلمنا بالفرار، وأنا اجهز حقيبتي أعطاني صديقي موزةً وقال لي أبقها معك فوضعتها في جيب السترة

لكنها كانت بارزةً ورأها زعيم القرود فراح ينادي لبعض من القرود ليأتو بالموزة له.

عندما رأيتهم يتجهون نحوي، رميت الموزة الى ابعد مكان عني ورحت اركض بسرعة تجنباً لهم.

مشاعري

الخوف

الضحك

التوتر

مراحل عمل المشروع

المشروع النهائي

لمن ستهدي هذا الحذاء؟

ولماذا ؟؟؟؟

قصتي في سطور

منذ زمن قدره 7 سنين حيث كنت في الصف الخامس ..

كنت ان وعائلتي قد اتينا الى تركيا منذ اسبوع تقريبا ,كان يوما مدرسيا باردا, تدور القصة في اواخر اليوم عند العودة من المدرسة اوصلتنا الحافلة الى المكان المخصص ابكر بقليل من الوقت المحدد ولم يكن قد وصل والدي بعد فقررت ان اعود لوحدي, بدات امشي و امشي و بعد فترة اكتشفت انني قد ضعت ولا اعرف طريق العودة فاخذت ابكي قليلا حتى راتني امراة تركية حاولت ان تتواصل معي باللغة التركية و لكنني لم افهم شيئا فقررت التواصل بالاشارة مشينا قليلا حتى راينا امراة عربية هنا شعرت بالامان قليلا لكونها تتحدث بلغتي ,بعد نقاش صغير عرفت انني اتيت بالحافلة نفسها التي اشرفت عليها المعلمة التي هي والدتها فاخذتني اليها و تواصلت مع عائلتي من خلال ارقام الاولياء الموجودة لديها و هكذا انتهت رحلة المغامرة

مشاعري

مراحل عمل المشروع

المشروع النهائي

لمن ستهدي هذا الحذاء؟

ولماذا ؟؟؟؟

قصتي في سطور

في يومٍ من الايام كنت صغيرة وكان عمري 6 سنوات فقررت عائلتي ان نسافر الى تركيا اسطنبول فعندما وصلنا كنا نبحث عن فرص للعمل ونحن في طريقنا صادفنا رجل تيواني صيني ولكنه مسلم ويتحدث اللغة العربية وكان هذا الرجل يمكنه مساعدتنا فقال لنا انه يوجد عنده عمل ويمكننا ان نعمل عنده وكنا ايضاً نبحث عن مدرسة للدراسة لاننا انقطعنا عنها فكان عنده مدرسة ايضاً فدرسنا بمدرسته واعطى لنا المنحة ايضاً فمن وقتها تغيرت حياتنا جذرياً واصبحنا باحسن حال الحمدلله.

المشاعر التي في القصة :القليل من الحزن والقليل من السعادة ايضاً

مشاعري

الحزن

السعادة

التفاؤل

صورة

صورة

فيديو

اهدي لنفسي لانها اعطتني الامل بالحياة من جديد

قصتي في سطور

القصة تتكلم عن ذهابي انا وعائلتي في نزهة الى حقديقة التوليب المعروفة بحديقة امير جان

مشاعري

الصدمة

التشوق

الحماس

المشروع النهائي

صورة

صورة

فيديو

لنفسي

قصتي في سطور

قصة الدبدوب الزهري

مشاعري

المشروع النهائي

لمن ستهدي هذا الحذاء؟

ولماذا ؟؟؟؟

كنت أجلس على نافذة المنزل حين رأيت قطة تمشي برفقة ستة من صغارها، حينها سبحت في عالم خيالي البسط وبدات أتصور قصة لطفلين يجدا قطة مريضة في الشارع فيأخذوها ليساعداها، هممت بكتابة تلك القصة على الحاسب المحمول بكل حماس، وحين انتهيت أغلقته تاركاً الملف مفتوح، لم أتوقع أن أحداً قد يأتي ويقرأ هذه القصة فدخلت إلى غرفتي لأحل واجبات المدرسة، دخلت خالتي إلى الغرفة وانا على وشك النوم وجلست بقربي وأخبرتني أنها قرأت قصتي، كان شعور بالخجل والتوتر يتوسع ويتمدد في داخلي عندما قالت ذلك لأني ظننت أن قصتي كانت سيئة ولكن على العكس فقد أبدت اهتمامها بالقصة وأخبرتني أنه علي المتابعة إن كنت أحب الكتابة وتطوير أسلوبي لانه جميل، في تلك اللحظات كان قلبي يخفق بشدة وأشعر بدغدغة تسري بداخل عروقي من الحماس، قفزت من سريري وحضنتها بشدة لفرحتي فمسحت على رأسي وبعدها غادرت الغرفة وفي داخلي حلم جديد، حلم لأكون كاتباً متميز.

مشوار الألف ميل يبدأ بخطوة

مشاعري

حماس

دائرة بنفسجة متعرجة

فرح

نجمة

توتر

نقطتين بينهما خط

المشروع النهائي

لمن ستهدي هذا الحذاء؟

ولماذا ؟؟؟؟

قصتي في سطور

I was once out with a friend group and we were all joking around and laughing. At the time I said a joke that i had thought was funny, but was rather surprised to see that the group did not agree. I knew that if I had said that same joke to another friend group of mine that they would've for sure laughed at it. It was then that I realised that certain behaviours or traits don't necessarily get along well with certain people, and that I had subconsciously alternated my personality traits in order to get along with each group. 

مشاعري

المفاجأة

surprise

الادراك

realization

الارتباك

confusion

مراحل عمل المشروع

المشروع النهائي

I give this shoe to myself because it is my own realisation.