كان يوجد صديقتين قمر وتالا يتبادلان كل معاني الصداقة الفعلية حياتهما تكاد تكون متشابهة من شدة تقاربهما وارتباطهما ببعض لمدة سنوات وذات يوم اطرت قمر السفر الى الخارج خمس سنوات وبالفعل ودع كل واحد منهما الاخر وداع حار وابتعدا عن بعضهما وهما لايزالان متمسكان واتخاذا عهدا 

 كانو يتحدثون يوميا وفي فترة من الزمن قد انقطع التواصل بينهم بسبب مرض قمر واصبح لدى جودي قلق بان قمر قد اخلفت الوعد ومررت الايام وكرهت تالا قمروبدات بشك بان قمر قد اخلفت الوعد بعد مرور بعض الوقت جات قمر وارسالت الى تالا بكل حماس واشتياق لتخبرها بكل شي حدث معها ولكن تالا كانت غاضبة من قمر وقررت تفعل نفس الشي بعدم الرد على الرسائل لفترة وعندما عرفت بالاحداث انهرارت بالبكاء والاعتذرا الى صديقتها

 ومررت السنوات عملت قمر على تتطوير نفسها وكانت تخبر صديقتها بكل شي وكانت صديقتها تشجعها اكثر رغم الصعوبات التي تواجهها قمر وكانت احيانا تفقد الامل من كلشي ولكن كانت تجد القوة في عينين تالا عند التحدث اليها وبالفعل اجتهدت قمر وانقضت خمس سنوات وتجهزت كل منهما بكل حماس وخوف والتقاء ببعضهم بعد اشتياق طويل وكان اجمل يوم

My feelings

Project work stages

THE FINAL PROJECT

اهديها الى اختي لكي تتعلم الصبر وعدم الشك

قصتي في سطور

في يومٍ غائمٍ من ايام الصيف في ماليزيا، قرر والدي مع أصدقائه الذهاب لنزهة شواء إلى شلالات سيلانجور.

بعد وصولنا ووضع العدة وبدأ الشواء، وجدنا عدة قرود جاؤو بسبب رائحة الشيش والكباب.

 أعطيتهم بضع حبات لكنها كانت ساخنة جداً وهذا سبب إنزعاجهم مني، بعد السباحة وتناول الغداء، هطلت علينا الأمطار الغزيرة

لممنا الأمتعة بأقصى سرعة وهلمنا بالفرار، وأنا اجهز حقيبتي أعطاني صديقي موزةً وقال لي أبقها معك فوضعتها في جيب السترة

لكنها كانت بارزةً ورأها زعيم القرود فراح ينادي لبعض من القرود ليأتو بالموزة له.

عندما رأيتهم يتجهون نحوي، رميت الموزة الى ابعد مكان عني ورحت اركض بسرعة تجنباً لهم.

مشاعري

الخوف

الضحك

التوتر

مراحل عمل المشروع

المشروع النهائي

لمن ستهدي هذا الحذاء؟

ولماذا ؟؟؟؟

: ملخص القصة

تحكي القصة عن فتاة تدعى سديم تخرجت من الثانوية و كانت الاولى على دولتها تعيش مع جدتها في قرية بعيدة عن المدينة الى ان تاتيها منحة للدراسة في جامعة العاصمة بسبب تفوقها الدراسي فتحزم امتعتها لتسافر بالقطار ذهابا الى العاصمة فيحدث خلل في منتصف الطريق و يتعطل القطار فتجبر على النزول و انتظار القطار القادم و لكنها تركب في اتجاه خاطئ فتضيع و تخاف و تبدا بالبكاء و الحديث عن حظها العاثر

تظهر فتاه تدعى بلقيس و تذهب الى سديم فتتبادلان اطراف الحديث و تكتشف سديم ان بلقيس ايضا ضائعة فتبدا الفتاتان بمحاولة العثور على حل و سؤال جميع المسؤلين في محطة القطار

: المشاعر الموجودة في القصة

حزن

خوف

فرح

طمانينة

اندفاع

قلق

: المشروع النهائي

الاهداء

الى كل من يشعر بالخوف من الضياع او الوحدة في منتصف الطريق ... لا تقلق فمهما طالت وحدتك و ضياعك ستجد رفيقا ينير دربك و يساندك

قصتي في سطور

ولدت طفلة في ايلول حيث كانت نسمات الخريف اللطيفة تملا ارجاء المكان وكان الاهل فرحين بالمولود الجديد بدئت ايام ريمي الاولة في هذه الاحيان كانت اخت ريمي تحضر للبكلوريا كانت ريمي متعلقة باختها بشدة كانت تنام بجانب اختها الكبيرة وتبدء اختها بالغناء لها تسال ريمي يا اختي هل سوف ياتي يوم وتتركيني فكانت الاخت الكبيرة منفز ريمي الوحيد بعدما كان الجميع منشغل بحياته 

بدئت ريمي بالذهاب للمدرسة ومازالت اختها بجانبها ترافقها تعلمها ترشدها كبرت ريم وكبرت اصبح عمرها 8 سنوات وهنا بدئت الماسا فتزوجت الاخت وسافرت وبدئت ريم تحاول التعايش مع حاضرها لم يكن احد يهتم ماذا تريد فدخلت في حالة اكتاب كانت كل ما تضع راسها على وسادتها تتذكر وتبكي اصبحت ترا الحياة سوداوية لم تعد تريد العيش اصبحت ترا وتعتقد ان العالم كله يكرهها بعدما كانت ابتسامتها لا تفارق وجهها 

وبدئت حياتها الثانوية وهي لا تتفاعل مع احد كانت ريمي حساسة لدرجة كبيرة لا تتكلم مع احد وزملائها يتكلمون بين بعضهم يقولون ان هذه الفتاة مريضة نفسية وهذا جعل حالة ريمي تتاذم اكثر واكثر في ثالث ثالنوي بدئت ريمي تتحسن وتقول يجب علي ان اتخطا هذه المرحلة بدئت بتكوين صداقات والضحك معهم حتا شعرت انها افضل ولحياة تمضي انها تذكر اختها الكبيرة الى الان لاكنها لا تبكي بل تبتسم وتقول بينها وبين نفسها يوما ما سوف التقي بها 

اختي الروحية التي كانت تحتضنني من عمر 0 الى عمر 8 اني مشتاقة 

مشاعري

مراحل عمل المشروع

المشروع النهائي

صورة

صورة

فيديو

اهديها لصديقتي

التي تتعلق بناس بشكل كبير

MY STORY IN BRIEF



توغو كان يعزف موسيقاهُ المفضلة على البيانو في معهد والده العازف الشهير ميتسو وللحظة تنفجر قنبلة كبيرة تبعثر جميع قطع البيانو للخارج والداخل وبعد لحظات تاتي الشرطة مسرعة لموقع الحدث للتحقيق في الامر و يتضح انه تم زراعة القنبلة في المكان بخطة ذكية ولم تتوصل الشرطة الى نتيجة ...

بعد مرور 10 سنوات ,

كان يوجد عازف يعزف في بيته بعد دقائق قليلة تنفجر من حوله قنبلة تادي الى انهاية حياته

كانت ميرا تتدرب على غناء اغنية مع العازف هيجي من اجل يوم الحفل الكبير الذي سوف يتجمع به من كثير البلدان و كانت توجد فتاة اسمها ليلي ايضاً هي مغنية لكنها كانت اقل شهرة من ميرا . 

كانت الشرطة متواجدة في المسرح لتطمئن من انه لا يوجد خطر لان قبل 10 سنوات الحادثة المريعة التي كانت سبب وفات ابن العازف و الشريك لهيجي في المعهد الموسيقي والحادثة التي حصلت قبل ايام للعازف المبتدئ كان من طلاب هيجي ومر اليوم في المعهد على سلام . 

ولكن بعد انتهاء التدريب لاحظت ميرا ان لا

في ساعة من ساعات اليل كان يوجد عازف الغيتار للفريق كان جالس في منزله ليتفاجئ في انفجار قنبلة في منزله وتأدي الى وفاته و هكذا مات جميع اصدقاء توغو ولن يتبقا من اصدقائه سوى خطيبته ميرا و والده ميتسو و استاذه.

اقترب موعد الحفلة الكبيرة و كانت ميرا تحت مراقبة الشرطة من اجل سلامتها لكن ميرا كانت لا تعلم بهذا الأمر لانها عندما عرضت عليها الشرطة رفضت الامر وفي يوم من الايام كانت ميرا تسير في الغابة ك عادتها الدائمة لتفرغ ما في بالها قبل الحفلة و فجأة تاتي الى قدميها رصاصة تريد ان تأذيها وكانت الشرطة خلفها وسارعت الى انقاذها عندما علمت ميرا في امر الشرطة غضبت كثيرا وطلبت من الشرطة ايقاف هذا وبعد مرور يومين تعرضت ميرا لهجوم من سيارة حاولت ايذاءها ولكن فرت هاربة قبل ان يحدث لها شيئ...

اتى يوم الحفل الكبير و كانت الشرطة محيطة بالمكان لتجنب حدوث اي مشاكل و كانت الصالة مزودة بجدار عازل للصوت وعند بدء الحفلة اختفت ميرا من الارجاء ولم يعثر عليها احد و اقترحت ليلي ان تادي مكان ميرا وكان الجميع بانتظار ميرا وظن هيجي هي من فعلت هذا لميرا بسبب غيراتها على شهرتها الواسعة ولكن كان مجبر على قبول ما قالت وبدء الحفل وكانت الشرطة تبحث عن ميرا ... تتبع

MY FEELINGS

PROJECT WORK STAGES

THE FINAL PROJECT

ARTHUR CONAN DOYLE

قصتي بين السطور

قصتي هي عبارة عن كتاب قرأته وأثر بي

مشاعري

المشاعر الايجابية

الأمل

التفاؤل

الرضى

المشاعر السلبية

الندم

الحزن

اليأس

المشروع النهائي

اهدي هذا الحذاء لصديقتي المقربة لأنها كانت بجانبي دائماً

الوفاء بالوعد

طلب الابنُ من والده أن يذهب معه إلى الشاطئ 

لقضاء عطلة نهاية الأسبوع ولكن الاب كان مشغولا فطلب من ابنه أن ينتظر لعطلة نهاية الأسبوع القادمة ووعده بأن يذهب معه فوافق الطفل وعندما جاءت العطلة طلب الولد من والده أن يذهب معه ولكن الاب كان مشغولا أيضاً فغضب الطفل وبكى كثيرا ولم يدرس جيدا حتى أن درجاته قلت في الاختبارات وغضب منه والده

وعاتبه والده لأنه وعده أن ينجح في الاختبارات ويحصل على درجات عالية فرد الابن عليه قائلا بأنه كان حزينا لعدم وفاء الأب بوعده معه ولم يستطيع التركيز والمذاكرة فاعتذر له الاب وأخذه إلى البحر 

 بعد أن أدرك خطاه 

العبرة : الوفاء بالوعد

المشاعر : سعادة ، خيبة امل ، حزن ، غضب 

مشاعري

مراحل عمل المشروع

المشروع النهائي

صورة

صورة

فيديو

لمن ستهدي هذا الحذاء؟

ولماذا ؟؟؟؟

لنفسي

المرآة السحرية

Bir gün varmış aksaray da bir köy varmış o köyde bir ayle varmış 4 kişilerdi kız ve oğul,anne,babave en büyük olan kız kızın adı fatma ymış erkeğin adı da ömer fatma 14 yaşında ömerde 9 yaşındaydı bi gün fatma ile ömer pazarda dolaşıyorlardı ve fatma bir ayna görmüştü o kadar sevdi ki alacaktı ama parası yetmiyordu sonra da 1 ay geçti ömerde ablası için para biriktirmişti aynayı almak için pazara koşa koşa gidiyordu fakat giderken ayağı takılıp yaralandı o yüzden bir ağacın altına oturdu ve 5 mt den bir parlayan şey gördü ona bakmaya gitti ve bi baktı ablasının istediği ayna sonrada eline aldı ve eve gitti ablasına gösterdi ve ablası çok mutlu oldu fakat bu ayna sihirli bir aynaydı ve onlarda bilmiyordu bir gün fatma saçını tarıyordu ve aynayı kullanıyordu ve bi baktı ayna da onun yüzü gostermiyordu başka bir kadının yüzü gosteriyordu ve diyordu ki bu aynayı ilerdek ne olacağını gösteriyor ve aynadaki kız gitti ve o kız ilerde nasıl zengin olacağım diye baktı ve ne gördüyse onu yaptı ve zengin oldu sonra da aynaya ilerde neolucak ve böyle devam etti bir gün gelmiş ve fatma aynaya sormamıştı aynanın kuralları nedir ve yanlış bir şey sormuştu o yüzden ayna onu içine alarak ve başka adamları gördü ve aynadaki gördüğü kızı gördü ve sordu biz nerdeyiz ve sen kimsin kız dediki biz aynanın içindeyiz ve bende aynayı yanlış kullanmıştım aynayı nerden buldu diye sordu ve dediki kardeşim ağacın altında buldu ve kızda işte o an ben onun içine girmiştim ve yerde kaldı fatma da sorduki nasıl çıkacağız kızda 1 yol var oda bu labirenti geçmek içinde canavarlar var onları öldürmek çok zor fatmada 19 yaşına geçmişti ve bütün aynanın içinde olan insanlar ile labirentin içine girip ve canavarları öldürüp çıktılar ama bazılar yaralandı bazılar öldü fatma yaralanmıştı ama aynadan çıkabildi ve eve dönüp bu aynayı kırdı ve çöpe attı annesi 1 haftadır nerdeydin diye sordu ve bütün macerayı anlattı ama ona kimse inanmamıştı annesine yarayı gösterdi ve inanmamıştı anneside galiba bu delirmiş demişti babasına ve babasıda deliler hastanesine götürelim dedi anneside olur dedi belkide tedavi alır ertesi gün götürdüler ve 1 ay geçti ve fatma orada öldü kardeşi ömerde çok ağlamıştı ve kendini bıçaklayarak öldü.

مشاعري

مراحل عمل المشروع

1

3

2

1

المشروع النهائي

صورة

صورة

فيديو

سوف اهدي هاذا الحذاء لأمي لأن القصة يوجد بداخلها الأخ الصغير اللذي ذهب و غامر لأجل ان يشتري المرآة اللتي احبتها اخته و كذالك امي تغامر لأجل ان تشتري لي ما اريده

قصتي في سطور

منذ زمن قدره 7 سنين حيث كنت في الصف الخامس ..

كنت ان وعائلتي قد اتينا الى تركيا منذ اسبوع تقريبا ,كان يوما مدرسيا باردا, تدور القصة في اواخر اليوم عند العودة من المدرسة اوصلتنا الحافلة الى المكان المخصص ابكر بقليل من الوقت المحدد ولم يكن قد وصل والدي بعد فقررت ان اعود لوحدي, بدات امشي و امشي و بعد فترة اكتشفت انني قد ضعت ولا اعرف طريق العودة فاخذت ابكي قليلا حتى راتني امراة تركية حاولت ان تتواصل معي باللغة التركية و لكنني لم افهم شيئا فقررت التواصل بالاشارة مشينا قليلا حتى راينا امراة عربية هنا شعرت بالامان قليلا لكونها تتحدث بلغتي ,بعد نقاش صغير عرفت انني اتيت بالحافلة نفسها التي اشرفت عليها المعلمة التي هي والدتها فاخذتني اليها و تواصلت مع عائلتي من خلال ارقام الاولياء الموجودة لديها و هكذا انتهت رحلة المغامرة

مشاعري

مراحل عمل المشروع

المشروع النهائي

لمن ستهدي هذا الحذاء؟

ولماذا ؟؟؟؟

قصتي في سطور

في يومٍ من الايام كنت صغيرة وكان عمري 6 سنوات فقررت عائلتي ان نسافر الى تركيا اسطنبول فعندما وصلنا كنا نبحث عن فرص للعمل ونحن في طريقنا صادفنا رجل تيواني صيني ولكنه مسلم ويتحدث اللغة العربية وكان هذا الرجل يمكنه مساعدتنا فقال لنا انه يوجد عنده عمل ويمكننا ان نعمل عنده وكنا ايضاً نبحث عن مدرسة للدراسة لاننا انقطعنا عنها فكان عنده مدرسة ايضاً فدرسنا بمدرسته واعطى لنا المنحة ايضاً فمن وقتها تغيرت حياتنا جذرياً واصبحنا باحسن حال الحمدلله.

المشاعر التي في القصة :القليل من الحزن والقليل من السعادة ايضاً

مشاعري

الحزن

السعادة

التفاؤل

صورة

صورة

فيديو

اهدي لنفسي لانها اعطتني الامل بالحياة من جديد