مقابلتي مع جدي 

محاولاتي في تعلم اللغة العربية 

التجربة الأولى 

قمت بتسجيلها بالاستعانة بغوغل 

سأقوم بكتابة جميع أحرف ابيات الشعر في هذه المربعات الصغيرة  لتصبح مثل لعبة تطبيق تشجعني دوما على ممارسة اللغة العربية

ابيات الشعر: 

الخَيْـلُ وَاللّيْـلُ وَالبَيْـداءُ تَعرِفُنـي

وَالسّيفُ وَالرّمحُ والقرْطاسُ وَالقَلَـمُ

المشروع 

يحب السفر كثيرا و تعلم لغتان في جولاته

تعلم الغتة الألمانية في النمسا

و تعلم الغة الأنجلبزيا في بريطانيا

ولكن ألآن هو لا يفعل هاذه الأشياء مثل ما كان منذ زمنن طويل

ولاكن مع كوفيد ١٩ و كبره بسين أصبح متفرغا ‏للقراءه  و لو كان يقدر كان قد يخرج و يلعب الرياضة

ولكنه جميل أن شخصا و زوجته ربو أولادهم و بعد أن أصبحو كبار أصبح أولادهم يهتمو بهم

أنا أحب جدي كثيرا و أتمنى أن أصبح مثله لأنه قدوة لكل الشباب

أحب أنة جدي يعرف لغاتا متعددة فهاذا يحسسني بأن الأشخاص في هاذا الجيل يتعلمو لغاتن عديدة كأجدادهم أتمنى أني تعلمت اللغته العربيا من جدي، ولاكن لم أكن معهو طول حاياتي

الشخصية اسمها هيام هي تعيش في نفس الحي الذي أعيش فيه، تسكن مع ابنها الوحيد في تركيا

اخترت العمل معها لأنها صبورة وكنت دوما أرى في كلامها العظيم معاني كبيرة

عانت الكثير من فقدان زوجها وأكثر ما أثارإعجابي انه بقي  في ذاكرتها وبقيت تذكره بكل طيبة ومحبة

وجبة الإفطار

من أول النشاطات التي قمنا بها هي  تحضير فطور سويةً يجمع بين الحاضر والماضي

حيث قمت بتقديم طبق يأكله جيلنا الحالي وهي اندومي والجدة هيام قامت بصنع طبق من البيض المقلي 

ساعدتني هذه التجربة في التقرب منها و معرفتها أكثر

حكاية هيام 

مشروعي 

رسالة اخلاص ووفاء

القصة الملهمة

المشروع

أثار اعجابي ان الشخصية كانت بوضع حرج وتجاوزت العديد من الصعوبات بشكل مدهش وأظهرت للجميع انها قادرة على كل شيئ 

المشروع عبارة عن زهرة تكون ممن الكرتون ومن حولها ناس فمثبت كلام الشخصيه بالزهرة وعندما تفتح الزهرة عطي رائحة طيبة للناس فبكلام الشخصية كنا نسمع الكلام الطيب والجميل

دروس من قصة هيام 

الامل يجب ان يكون بقلوبنا كي نستطيع أن نكمل ما أخذته الحباه منا 

القدره على تحمل الصعاب 

الحنيه على الأشخاص الآخرين

الوفاء الذي فيه يكتمل كل ماسبق

The characters are my neighbours Ammar and Nour, they live with their children

In the summer they love to visit their daughters and grandchildren and in other seasons they go back to their home next to mine, their life is very simple and their routine doesn't change

I chose them for the interview because they are the closest to me,  and I like how they live their life. 

الحكاية الكاملة 

My Project

My first memory with my Granny was cooking. she shared a recipe for a beautiful Turkish dish that is served on normal days,

So I decided to spread this recipe among my Syrian friends, and I translated this recipe from Turkish into Arabic,

about the experience

At first there was a bit of tension because it was my first experience doing interviews but over time I got over it

I learned loyalty from her " my granny", especially her loyalty to her husband and how she was always taking care of him at all times, checking him out and always care about his needs.

THANK YOU !!

تجربتي مع عالم المسنين

قررت التوجه إلى أقرب حديقة وساحة من منزلي حتى أفوم بأول تجربة إنسانية تعايشية لي مع كبار العمر 

قابلت تقريبا 15 شخصاً 8 منن رفضو التواصل والاستجابة، 3 منهم قبلوا التحاور معي دون رغبة في التصوير، 4 المتبقين قبلو الاستجابة أمام الكاميرا.

- كان اختياري متنوعاً بين الرجال والنساء ممن تتراوح أعمارهم بين 55 -75 عاماً.

أجمل ما في التجربة هو بساطة هؤلاء الاشخاص ولطفهم في التعامل معي واستجابتهم لمهمتي في الاستفسار والبحث ولم أواجه أي صعوبات في التواصل على العكس فقد حصل معي العديد من المواقف الجميلة والانسانية.

تستطيعون القول أنني قد اكتسبت أصدقاء جدد.

 بعد أزمة كورونا تعرض الكثيرين منا لحالة ضغط نفسي مما سببت اكتئاب عند الغالبية منّا، ولكن عند فئة الاطفال وكبار السن الموضوع مختلف جداً، فهم على درجة من الحساسية وبحاجة إلى كامل التعاطف من قبلنا.

فكرة المشروع

دروس من عالم المسنين

أجمل ما في هذه التجربة هو الأثر الجميل واللطيف الذي تركته عليي - وعليهم أيضاً - فكبارنا وأجدادنا اليوم بحاجة إلى التعاطف والتواصل بشكل كبير جداً.

 الابتسامة ومشاركة تجارب الحياة لها أثر كبير ووقع في النفس، عند مناقشتهم كنتُ أرى نفسي بعد سنين عدة ويسعد قلبي عندما أسمع دعائهم لي بالتوفيق.

أثر التجربة  

الاستاذ خيرو سرحان

يعيش مع عائلته وأبنائه في تركيا

شخص ناجح قام ببناء اسمه من خلال مسيرته الطويلة في التدريس في سوريا ثم انتقل مع عائلته الى تركيا بسبب الحرب وقد اثر هذا على عمله

من اهم الاشياء التي قمت بالاستفادة منها من خلال تجربتي مع الاستاذ خيرو هي المسؤولية

فقد حمل مسؤولية اخوته وعائلته في عمر ال16 عام وقام بالعمل ليتمكن من تدريس اخوته بعد وفاة والده

ومن اهم انجازاته في الحياة انه قام بتدريس اولاده في افرع واختصاصات جيدة في الجامعات التركية

الفيديو النهائي 

المشروع 

هو عبارة عن بودكاست استلهمنا فكرتها من قصة الاستاذ بعنوان المسؤولية

خلال البودكاست رح نحكي عن موضوع تحمل المسؤولية وتاثيرها على النجاح والفشل

ماذا استفدنا من خلال تجربتنا مع الاستاذ خيرو ؟

عائشة حقي امرأة عمرها 57 عام من ريف حماة ( طلعة المضيق ) تعيش مع زوجها وثلاث اوحفاد يتامى

ارادت عائشة ان تدرس لتصبح موظفة او معلمة لكن ظروفها ومجتمعها لم يساعداها في ذلك، كان لعائلة عائشة حقي ارض صغيرة  للزراعة و هي تعلمت الزراعة من طرف عائلتها هناك وفي بعض الأحيان كانت تذهب الى الاراضي الاخرى

بدأت مسيرتها الزراعية وهي عمره 12 عام و أول بذرة قامت بزرعها عائشة حقي  هي القطن فأول مسيرتها مع الزراعة كانت صعبة واليأس و التعب لا يفارق عائشة حقي لكن كان دعمها للاستمرار هو كسب لقمة العيش بقيت تعمل حتى تزوجت واصبح لديها عائلة واولاد لكنها تعلمت من قصتها واستفادت من صعوباتها ولم تكرر قصتها بالعمل الشاق مع بناتها.

الحكاية الكاملة 

كتاب حياة مزارعة

أثر التجربة على عائشة حقي

دروس من عائشة حقي 

الشخصيات هما الجاران عمار ونور

يعيشان مع اولادهم الذكور

بفصل الصيف بحبو يزوروا بناتهم واحفادهم

و الفصول الباقية بيرجعوا على بيتهم عند اولادهم الشباب، حياتهم بسيطة جدا و روتينهم ما بيتغير

اخترت التعامل معهم لانهم الاقرب لي 

الحكاية الكاملة 

مشروعي

خلال التعامل معهم كانت اول تجربة لي مع الجدة هي تجربة الطبخ، حيث شاركتني بوصفة لأكلة حلو من التراث التركي تقدم في الايام العادية

لذلك قررت نشر هذه الوصفة  بين اصدقائي السوريين حيث قمت بترجمة هذه الوصفة من التركية  الى العربية ومن ثم تصميمها ضمن بوستر يضم المكونات وطريقة التحضير

تجربتي

في البداية كان هناك بعض من التوتر لأنها كانت اول تجربة لي في عمل المقابلات ولكن مع الوقت تغلبت عليها 

تعلمت من جارتنا الوفاء لزوجها كانت دائما عندما تكون مشغولة تذهب له لتتفقده و تسأله إن كان يريد شيء او محتاج شيء 

حكاية الجدة

ماتعلمته من الجدة

هي الخالة خاتون كلج، عمرها  67 عاماً ، تعيش في ولاية هاتاي كركخان

شخصية طيبة ودودة الابتسامة دائما تكون على وجهها.

 رغم عمرها الكبيرإلا انها لا تزال نشيطة .عادة مايكون لديها وقت فراغ لأنها في أغلب الأوقات تعتني بمزروعاتها و القيام بأعمال المنزل.

الشخصية

عندما سئلتها عن أثر التجربة عليها أجابتني بأنها مسرورة جدا لأن هناك من يهتم بكبار السن

و جعلهم يشعرون أن مازال لهم أثر وبصمة على الناس وطلبت أن أشكر في كل من ساهم في هذا الاستوديو

الأثر الذي اكتسبته من التجربة

أثر التجربة على الخالة خاتون

 - قبل التجربة كنت أخجل كثيرا من عمل مقابلات مع الناس ولكن بعدها تشجعت على ذلك

- أصبحت أشعر بأنه يجب علينا الإهتمام وإعطاء وقت أكبر لكبار السن

قصة  خاتون

الشخصية

بدرية طوير هي مهندسة مدنية في السابق ، تعمل حالياً في منظمة إنسانية 

سماع حكايا الأجداد منها كان ممتع جدً وتركت انطباع جميل لدي

عاشت لسنوات مع أجدادها وأبويها وتعلمت منهم عادات وتقاليد وثقافات متنوعة 

وتنقلها اليوم إلى أبنائها لتحافظ عليها

حكاية أمي مع أجدادها 

تعلمت منهم

تجربة  كانت كتير حلوة، واخذت معلومة عن اجدادي، تعرفت عليهم، استفدت منهم كتير و حسيت بي فرح 

كانت اثر التجربة جيدة و تركت انطباع جميل ذكرتها ذكريات حلوة مع اجداد 

 ارتبكت و شعرت بالتوتر والخوف من ارتكاب اخطاء ولكن  حسنت  قدراتي بمقابلة الناس و اخذت معلومات عن اجداد