Our outlook on everyday life is defined by our age. When we are children, a backyard can seem like a vast wonderland, and crossing the street can feel like a scary adventure. We all feel like we know our own homes pretty well - especially after these last few weeks. But what happens when you see your home as a newly-discoverable space from your perspective as a miniature caricature character?
In this studio, students will play with the idea of scale and size, using their unrestrained imagination. Students will represent daily snippets of their lives in quarantine through caricature drawing in which their miniature version will be the main characters.
تتأثّر نظرتنا لحياتنا اليومية بعمرنا. عندما نكون أطفالًا نرى الفناء الخلفي كأرض العجائب الشاسعة وعبور الشارع وكأنه مغامرة مخيفة. نشعر جميعًا أننا نعرف منازلنا جيدًا - خاصة بعد الأسابيع القليلة الماضية. ولكن ماذا يحدث عندما تعتبر منزلك فضاء مختلف قابل للاستكشاف من جديد من وجهة نظرك معتبراً انّك شخصية الكاريكاتيرية المصغرة.
في هذا الأستديو، سيلعب الطلاب بفكرة الحجم والنّطاق من أجل بناء قصص مصورة تستخدم الخيال المفتوح لرواية أحداث و مشاهد في المنزل خلال فترة الحجر الصحي. بحيث تكون الشخصية الكاريكاتيرية المصغرة للطالب هي بطلة القصة وجميع الأحداث تدور حولها.
قصة خيالية تتحدث عن فتاة صغيرة شقية ومغامرة اريام
كان تائه في مكانٍ ما في ارض الشطرنج حتى وجد قلعة بيضاء تعرف اليها وأرادت ان تعرفه على أصدقائها كالوزير والحصان و... الخ
وبعد ذلك شرحوا له بعض خلافاتهم مع الجيش الأسود فقرر أن يصبح مجندا لديهم وبالفعل قبلوا به كمجند في جيوشهم
وكما في الصور قاتل معهم في بعض المعارك وفي النهاية قال الملك الأسود وأصبح بطلاً في اعينهم وحملوه وأصبح مشهوراً في الجيش الأبيض
في عالم البشر هناك الكثير من الأشخاص متعلقين بالكثير من الأشياء والمعتقدات المختلفة التي تفصل بينهم
ماذا تفعل اذا حدث معك شيئاً عجيباً؟!
في أحد ليالي الشتاء البارد.. ديسمبر عام ألفين وثلاثون في الساعة الحادية عشر والحادية عشر دقيقة في حي تحت اسم اللامسمى في مكان يسري فيه الصمت القاتل .. آفة التي في هذه الليلة سيتغير مجرة حياتها بعد أكتشافها عالمها بتغير بسيط..
على رف المكتبة تناولت كتاب مهترئ أزالت الغبار عنه كان العنوان "بحجم اصبعك" كانت كلماته غير مفهومة بدأت تتمتم بها بإهمال
كانت مع كل جملة تنتهي يصغر حجمها دون ملاحظتها حتى أصبحت بحجم أصبع .. كان عالمها التي اعتادت عليه لكن رأت اشياء مثيرة في الأشياء التي أعتادت أن تراها عادية .. "كل شيء أصبح غريب في أرض أعتادت عليها"
مجموعة من الاغطية أصبحت جبل يجب تسلقه.. أصبحت ترى بقعة الماء التي سببها المطر بحيرة يمكنها الغطس بها..
الشق الصغير الذي في أحد جدران المنزل أصبح نفق طويل الأمد يأخذها إلى مكان ممتلئ بالأشجار والأزهار ب احجام هائلة.. الناس أصبحت وحوشاً عملاقة مخيفة بعض الشيء..
والأحذية أصبحت سفن من الممكن الابحار بها
العتبة أمام باب المنزل أصبح ميناء سفينتها..
كان من أروع ما حصل لها لكن لا تستطيع أن تبقى لفترة طويلة لان حجمها الصغير من الممكن أن يسبب لها مشاكل ضخمة وها هي ذا من جديد تبحث عن شيء يعيدها إلى ما كانت عليه..
كان يلعب في حديقة المنزل وراى خلف شجره صندوق مغلق حاول معرفت مابداخله لم يستطع ذاك........
مما اثار فظوله اكثر فاكثر واخذ يفكر بطريقه مفيده تحقق لهو مايريد..... وخطرت لهو فكرت تسلق وعلى الفور احظر المكعبات وراحا يرتبهاويبني سلما وبعدا انتهاء للعمل تمكن من معرفة ما بداخل صندوق