انا شخص بحب الالوان والكمياء كتيرر لقد عرفت مؤخرا أن هناك نوع من أنواع الكيمياء يسمى بكيمياء السعادة ينبع بداخلنا فيبعث الفرح والسعادة على وجوهنا . لا تقلق إذا استمرت أحلامك بالتبخر يوما ما سوف تجد سطحا تتكاثف عليه أحلامك. تعلمت من التجارب الكيميائية لكي أصل إلى أفضل النتائج فعلى بالصبر والتحمل. أدركت الخيال الواقعي من الكيمياء فيوجد حولنا أشياء موجودة مثل الغازات ولكننا لا نراها . حياتنا عبارة عن سلسلة من التفاعلات الكيميائية. تعلمت الدقة والانضباط التي تعد أسلوب حياتي من خلال التعامل مع النسب والكميات. النجاح في الحياة مثل علم الكيمياء إذا كانت الظروف مواتيه فسوف تكون النتائج حتمية.

جميعنا يعلم أن الأطباء هم وسيلة لمعالجة جروحنا هم كالملائكة يعملون ليلاً و نهاراً من أجل الحفاظ على سلامتنا 

حسناً أنا كسارة أريد أن اطرح عليكم سؤالاً هل فكرتم يوماً بالمخاطر التي يتعرض لها الأطباء؟

أردت من خلال هذا المشروع أن أوصل فكرتي وحلمي للعالم إن حلمي هو مساعدة الناس بأن أصبح طبيبة كالملائكة وأمن سلامة الناس و صحتهم ورعايتهم حلمي صعب قليلاً أعلم ولكن به أستطيع أن أُخفف قليلاً من آلام الناس وهذه اللوحة من الممكن أن تعبر قليلاً عن مدى صعوبة وعمل الأطباء. 

  طريقي نحو السعاده هو طريق مليئ بكثير من الاشياء الجميله والاشياء المزعجه والعثرات انا ايه من الاشخاص الطموحين بحياة الافضل احب ان انسج الواقع مع الخيال واحب ان انظر الى السماء لاخراج الطاقه السلبيه التي بداخلي بالنظر الى عظمه الخالق واتخيل انه يوجد سلم يصلنا الى السماء، سلم من ازار البيانو اصعد عليها وانا استمع الى نغمتها الجميله وبعدها ادخل تلك البوابه الكبيره التي يوجد بداخلها احلامي المعلقه بالنجوم المتلئلئة بخيوط ذهبيه ، اجد كتابي الذي فيها مسيرتي الدراسيه والايام التي واجهتها وذكرياتي الجميله والمزعجه وكيف تعلمت تصحيح اخطائي

 واركض وانا في قلبي فرحه تغمرني الى تلك القبعه واتأرجح بخيوطه الحمراء ثم اركض الى الاعلى وارى رمز التعاون  الذي يعطني القوه الذي اخذتها من مشرفين واستاذتي الذين كانو معي في مسيرتي الدراسيه واصداقاىي من بيت كرم ثم اركض الى ذاك رامز الطب النفسي الذي اتمنى الوصول اليه لكي اعطي السعاده لاني انا أعتبر أن الطب النفسي مساعده لاشخاص لكي يتخطو حاجز التعاسه والحزن والماساة في حياتهم الوقعية

انا لدي احاسيس بابسط الاشياء مثل قطه تمؤ وطفل يتكلم عن احلامها وانا سوف اساعد كل من يحب انا يسير في طريقها الى السعاده

    We all conform to the routine of life in all its details, whether we’re at home or at work, resting or having fun. As a result, our lives have become copies of each other, with some slight variations. We even experience the same problems, ideas, dreams…
    What makes us stand out from one another are these few instances where we get to go crazy, either in our consciousness or unconsciousness, where we try to escape this conformity, to a world of our own. A world where we’re unrestrained physically and creatively, independent from what’s happening around us from pressures, hardships, and challenges.
     This studio aims at offering the students a chance to bring this happy place from their imagination to life through a colorful, expressive space of crazy, unrestrained, creative compositions. A space holding both flat and 3D elements that would create a backdrop for us, to take pictures (selfies) with.
     In this studio, the students will aim to compose their own backdrop, either on a wall or a paper roll, to take their selfie with, and share it under #selfiewalls. This backdrop will be their escape from reality, social issues, constructed from creative elements attracting people to take pictures in front of.

 نعيش روتين الحياة بكافة تفاصيله، في المنزل، في العمل، وحتى في أوقات الراحة والترفيه. أصبحت حياتنا تشبه حيوات الاخرين حتى كدنا نصبح نسخاً متشابهة عن بعضنا البعض. أفكارنا، أحلامنا، ومشاكلنا. لم يبقى ما يميزنا سوى بعض من لحظات الجنون التي نسرح بها في خيالنا. قد تكون هذه اللحظات في اليقظة أو في المنام، ولكن نحاول يومياً الهروب من هذا الواقع من خلال التفكير بواقع لا يشبهنا. عالمٌ نسرح من خلاله ونبدع ونشعر بالترفيه الحقيقي والتفريغ النفسي لما يحصل حولنا من ضغوط ومصاعب وتحديات.
 يهدف هذا الاستوديو في محتواه لإنشاء مساحة لونية ابداعية تصويرية تحمل مكوّن تعبيري عن لحظات من الجنون او الابداع يحلم بها الطالب لتكوينها ضمن هذه المساحة. مساحة تحمل كلا البعدين (الثاني والثالث)، لخلق فراغ متكامل يتم تجسيده ضمن تكوين ووضع أنفسنا ضمن هذا التكوين المختلف لخلق صورة (سيلفي) مع واقع جديد.

ليس من الضروري أن تحتوي هذه المساحة على كل ما يشبه الاخرين او يتشارك معهم ولكن من الضروري أن تحوي عنصر الجذب الذي يحفّز الآخرين للتصوير بجانب الحائط وأخذ صورة سيلفي.
.
 سيقوم الطلاب في هذا الاستوديو بانشاء مساحة أو حائط صغير لأخذ صورة سيلفي ضمن فكرة هاشتاغ (SELFIE WALLS). سيجسد من خلال هذا الحائط كل ما يحب من أفكار للهروب من الواقع وبعيداً عن أي قضايا يومية وتكوين خيال ابداعي من مجموعة عناصر يرغب أي انسان أن يقف لأخذ صورة سيلفي معها.