القصة

كان هناك فتاة اسمها نورا من سوريا وتعيش في تركيا هي في الصف الثاني عشر كانت تحب قراءة الكتب كثيرًا وطموحها أن تنجح بمعدل جيد لكي تدخل كلية الصيدلة ولكن للأسف تعاني من صعوبة اللغة التركية ودراستها وتريد أن تتعلمها لأجل دراستها ولكنها لا تجد حلًا واستسلمت حتى نصحتها صديقتها بأن تقرأ لكتب والقصص باللغة التركية وهي تحب القراءة لهذا الحل مناسب لها ، بدأت تقرأ باللغة التركية واستفدت كثيرًا وصارت اللغة أسهل عليها ، وأتت مرحلة الامتحانات درست كثيرا وتعبت وسهرت من أجل تحقيق وانتهت الامتحانات، وبعد انتظار أتى اليوم الذي تنتظره يوم صدور النتائج كانت مشاعرها بين سعيدة وخائفة من أن لا تنجح، حضرت نفسها وذهبت للاحتفال الذي سيقام بالمدرسة بدأ الاحتفال وبعدها بدأ المدير يلقي أسماء الطلاب المتفوقين وقد كان اسمها من بينهم وحازت على الدرجة الأولى ودهشت من سماع نتيجتها وعلت الفرحة على وجهها، وعندما عادت إلى المنزل كانت في قمة السعادة وفرح أهلها وقالوا لها: يجب على الإنسان أن لا يستسلم ويكافح من أجل أحلامه

•هدف المشروع

أن يذكرنا أننا نحن من نصنع الخيارات ونشكل حياتنا بناء عليها

•توصيف المشروع

هو عبارة عن صندوق مفتوحيمكن ان تضعه على طاولة الدرسة  ويمكن  ايضا ع المكتبة الخاصة بك. 

القصة التي بنيت عليها المشروع

كان هناك طفلة اسمها غسق وعمرها ٨ سنوات.كانت تعيش مع والديها وشقيقها وكان عمر شقيقها ١٠ سنوات واسمه لؤي.كانت هذه الطفلة تحب المغامرة واكتشاف اشياء جديدة.في يوم من الايام ذهبت هي وعائلتها الى شاليه للتصيف.في اول يوم من العطلة قررت وبشدة الذهاب الى الشاطئ لتسبح.لكن والديها رفضو وقالو لها ان تتناول الطعام قبل ان تسبح.بعدما تناولت الطعام اصبح الوقت متاخراً.وقال لها والدها:"لا تذهبي الان لان الوقت اصبح متاخراً.انتظري الى الغد كي اذهب معكي واعلمكي السباحة.".فحزنت و ذهبت الى الغرفة كي تنام فرأها شقيقها لؤي وحزن عندما راها حزينة وقال لها انه سينزل معها كي يعلمها السباحة ويلعبا على الشاطئ.فوافقت و نزلا ودخلا المياه فغسق لانها لا تجيد السباحة كانت على وشك ان تغرق لولا ان انقذها شقيقها.عادا الى المنزل واكملا عطلتهما دون ان يعلم احد بما حصل.ومن ذالك اليوم اصبحت غسق تفكر جيدا قبل ان تتخذ اي قرار في حياتهاوتتذكر دائماً ان (حياتك هي عبارة عن اختياراتك )

سكيتشات المشروع 

المشروع النهائي

مراحل تطور العمل على المشروع

تجربتي في هذا الأستديو