صورة المشروع النهائية
Tuka
PEACE MUSIC
MY STORY IN BRIEF
توغو كان يعزف موسيقاهُ المفضلة على البيانو في معهد والده العازف الشهير ميتسو وللحظة تنفجر قنبلة كبيرة تبعثر جميع قطع البيانو للخارج والداخل وبعد لحظات تاتي الشرطة مسرعة لموقع الحدث للتحقيق في الامر و يتضح انه تم زراعة القنبلة في المكان بخطة ذكية ولم تتوصل الشرطة الى نتيجة ...
بعد مرور 10 سنوات ,
كان يوجد عازف يعزف في بيته بعد دقائق قليلة تنفجر من حوله قنبلة تادي الى انهاية حياته
كانت ميرا تتدرب على غناء اغنية مع العازف هيجي من اجل يوم الحفل الكبير الذي سوف يتجمع به من كثير البلدان و كانت توجد فتاة اسمها ليلي ايضاً هي مغنية لكنها كانت اقل شهرة من ميرا .
كانت الشرطة متواجدة في المسرح لتطمئن من انه لا يوجد خطر لان قبل 10 سنوات الحادثة المريعة التي كانت سبب وفات ابن العازف و الشريك لهيجي في المعهد الموسيقي والحادثة التي حصلت قبل ايام للعازف المبتدئ كان من طلاب هيجي ومر اليوم في المعهد على سلام .
ولكن بعد انتهاء التدريب لاحظت ميرا ان لا
في ساعة من ساعات اليل كان يوجد عازف الغيتار للفريق كان جالس في منزله ليتفاجئ في انفجار قنبلة في منزله وتأدي الى وفاته و هكذا مات جميع اصدقاء توغو ولن يتبقا من اصدقائه سوى خطيبته ميرا و والده ميتسو و استاذه.
اقترب موعد الحفلة الكبيرة و كانت ميرا تحت مراقبة الشرطة من اجل سلامتها لكن ميرا كانت لا تعلم بهذا الأمر لانها عندما عرضت عليها الشرطة رفضت الامر وفي يوم من الايام كانت ميرا تسير في الغابة ك عادتها الدائمة لتفرغ ما في بالها قبل الحفلة و فجأة تاتي الى قدميها رصاصة تريد ان تأذيها وكانت الشرطة خلفها وسارعت الى انقاذها عندما علمت ميرا في امر الشرطة غضبت كثيرا وطلبت من الشرطة ايقاف هذا وبعد مرور يومين تعرضت ميرا لهجوم من سيارة حاولت ايذاءها ولكن فرت هاربة قبل ان يحدث لها شيئ...
اتى يوم الحفل الكبير و كانت الشرطة محيطة بالمكان لتجنب حدوث اي مشاكل و كانت الصالة مزودة بجدار عازل للصوت وعند بدء الحفلة اختفت ميرا من الارجاء ولم يعثر عليها احد و اقترحت ليلي ان تادي مكان ميرا وكان الجميع بانتظار ميرا وظن هيجي هي من فعلت هذا لميرا بسبب غيراتها على شهرتها الواسعة ولكن كان مجبر على قبول ما قالت وبدء الحفل وكانت الشرطة تبحث عن ميرا ... تتبع
MY FEELINGS
PROJECT WORK STAGES
THE FINAL PROJECT
ARTHUR CONAN DOYLE