أحمد - حسين
جهاز المشاعر
The Logline
عند استخدام ياسمين لجهاز تحليل البشرة، تكتشف أنه يكشف المشاعر والذكريات الدفينة
فتجد نفسها في صراع مع ماضيها الغامض وشخص خطير يسعى لإبقاء الحقيقة مخفية
الحدث المحفز
هدف البطل
تسعى ياسمين لمساعدة الآخرين عبر الجهاز، لكنها تتورط في لغز خطير بعد كشف سر غامض عن زبونتها ليلى.
الشخص الرايسي
ياسمين خبيرة تجميل
عند استخدام ياسمين لجهاز تحليل البشرة، تكتشف أنه يكشف المشاعر والذكريات الدفينة، مما يغيّر نظرتها لمجال التجميل.
صراع المركزي
ترى ياسمين ظلًا مرعبًا في تحليل بشرة ليلى، فتجد نفسها في صراع مع ماضيها الغامض وشخص خطير يسعى لإبقاء الحقيقة مخفية.
ملخص القصة في ثلاثة مشاهد
المشهد الأول: الاكتشاف الغامض
في مركز تجميل فاخر، تستخدم ياسمين جهاز تحليل البشرة الجديد لأول مرة، لكنها تصاب بالصدمة عندما يكشف الجهاز ذكريات ومشاعر مدفونة بداخلها، مما يجعلها تدرك أن البشرة ليست مجرد انعكاس صحي، بل مرآة للماضي والمشاعر.
المشهد الثاني: الحقيقة الخطيرة
عند تجربة الجهاز على زبائنها، تكتشف ياسمين أنه يكشف مخاوفهم وأسرارهم الدفينة، لكن الأمور تأخذ منحى مرعبًا عندما تظهر في تحليل بشرة ليلى صورة غامضة لرجل مخيف يراقبها، ما يدفع ليلى للذعر ويدفع ياسمين للبحث عن الحقيقة.
المشهد الثالث: المواجهة وإنقاذ الحقيقة
تكتشف ياسمين أن ليلى تهرب من شخص يطاردها منذ سنوات، فتساعدها في مواجهته بمساعدة الشرطة، مما يحررها أخيرًا من ماضيها. في النهاية، تدرك ياسمين أن الجمال الحقيقي ينبع من مواجهة المخاوف والشفاء من الداخل.
Plot Diagram
Plot Diagram
beginning
positive value
Negative value
end
انقذت ليلى من الشخص الذي يطاردها منذو سنين
تكتشف سر غامض عن ليلى
تجرب جهاز تحليل البشرا على نفسها
Moodboards
Storyboards
"Turn this drawing into a cinematic image with color grading. The drawing depicts an exterior scene of a women's hair salon, with artwork related to women's hairstyling on the facade. A young woman is about to enter the salon."
"Turn this drawing into a cinematic image with this color grading. The drawing depicts a scene of a woman standing in front of a mirror."
"Turn this drawing into a cinematic image with color grading. The drawing depicts an exterior view of a women's hair salon, with artwork related to women's hairstyling on the facade."
"Turn this drawing into a cinematic image with this color grading. The drawing depicts a scene inside a women's hair salon, where a hairdresser is looking at her client. There is a chair between the woman and the hairdresser. The hairdresser appears shocked, as if she has just seen something strange or unsettling."
"Turn this drawing into a cinematic image with this color grading. The drawing depicts a scene inside a women's hair salon: a hairdresser stands in front of her client, who is seated. The client appears shocked as if haunted by something from her past."
"Turn this drawing into a cinematic image with this color grading. The drawing depicts a scene inside a women's hair salon, where a hairdresser is standing in front of a woman. There is a chair in front of the woman."
Turn this drawing into a cinematic image with this color grading. The drawing depicts a scene where a hairdresser and her client are having a conversation. The hairdresser appears shocked during the discussion."
"Turn this drawing into a cinematic image with this color grading. The drawing depicts a scene where a hairdresser and her client are having a discussion. The hairdresser looks shocked, holding a phone and making a call to the police."
"Turn this drawing into a cinematic image with this color grading. The drawing depicts a scene where a hairdresser and her client are having a conversation. The hairdresser looks shocked, holding a phone and calling the police. The police arrive to arrest someone."
مواصفات الشخصيات
ياسمين كوافيرة مرحة تبلغ من العمر 24 عام
طول140الشعره لونه اسود و طويل ليست
سمينة وليست ضعيفة وصط
البوستر
المشهد 1: الصالون والمرآة الغريبة
المكان: صالون "رُبى" في المساء
الحدث:
"رُبى" تنظّف الصالون بعد يوم طويل، تطالع المرآة الكبيرة وتلاحظ انعكاس شيء غريب: امرأة تبكي أو غرفة مظلمة خلفها، رغم إن المكان فاضي. تتجاهل بالبداية، لكن الإحساس ما يروح.
جملة نهاية المشهد:
"شنو هذا؟ أنا متأكدة ماكو أحد وراي...
المشهد 2: تجربة المرآة على نفسها
المكان: نفس الصالون، اليوم التالي
الحدث:
بدافع الفضول والخوف، تجلس "رُبى" قدام المرآة بهدوء، وتحاول تركّز. فجأة تشوف مشهد من ماضيها – موقف مؤلم أو سر كانت مخبيّته حتى عن نفسها. تبدي تستوعب إن المرآة تكشف الأسرار المخفية
جملة نهاية المشهد:
"هاي المراية مو طبيعية... تكشف شي ما المفروض نعرفه."
المشهد 3: دخول "ليلى"
المكان: الصالون، وقت الظهر
الحدث:
تيجي زبونة جديدة اسمها "ليلى"، شكلها متوتر وكأنها تتهرب من شي. "رُبى" تلاحظ عبر المرآة انعكاس شخص غريب خلف "ليلى"، رجل غامض يختفي بسرعة. تبدأ تشعر إن "ليلى" تخفي شي خطير.
جملة نهاية المشهد:
"انتي بخير؟ شكلك... كأنك خايفة من أحد."
المشهد 4: الاعتراف
المكان: داخل الصالون، وقت الغرو
الحدث:
بعد جلسة تصفيف طويلة وكلام هادي، تنهار "ليلى" وتبكي، تعترف إنها هاربة من رجل يلاحقها من أشهر – كان شريكها أو أحد مهووس فيها. تقول إنها ما تقدر تثق بأحد. "رُبى" تبدأ تشعر بالمسؤولية
جملة نهاية المشهد:
"أنا أصدقج، وأنا راح أساعدج… حتى لو كلفني هواي."
المشهد 5: المواجهة مع الرجل
المكان: خارج الصالون
الحدث:
الرجل يوصل للصالون ويحاول يدخل بالقوة. "رُبى" تستخدم المرآة لتواجهه – المرآة تكشف حقيقته بوضوح، وتستخدمها كدليل ضده. تتصل بالشرطة وتنجح بإنقاذ "ليلى"
جملة نهاية المشهد:
"أنت خلّصت، كلشي بان... والمرآة فضحتك."
المشهد 6: النهاية – سر المرآة
المكان: الصالون، بعد أيام
الحدث:
كلشي رجع طبيعي، "ليلى" بخير، والرجل بالسجن. "رُبى" تقعد قدام المرآة وتتأمل. تفكر باللي صار وتقرر تستخدم المرآة لمساعدة الناس، مو تخاف منها. لكن فجأة... المرآة توريها وجه جديد، سر جديد...
جملة نهاية المشهد:
"كل سر ينكشف... بس يا ترى، هذا السر إلمن؟"
🎬 العنوان: "وراء الزجاج"
النوع: دراما نفسية / غموض
الزمن: معاصر
المكان: صالون نسائي صغير في حي هادئ
المشهد 1 – الصالون والمرآة الغريبة
الوقت: مساء
الإضاءة خافتة، صوت مكنسة كهربائية ضعيف، الصالون شبه مظلم إلا من المرآة الكبيرة اللي تعكس ضوء مصباح ضعيف.
"رُبى" تنظّف المكان، تتثاءب، تطالع المرآة بالصدفة... تتوقف فجأة.
تشوف في انعكاسها امرأة تبكي أو غرفة مظلمة خلفها – لكن لما تلتفت، ما تلاقي شي.
رُبى (بهمس، وهي ترجع تنظر للمرآة):
"شنو هذا؟ أنا متأكدة ماكو أحد وراي..."
المشهد 2 – تجربة المرآة على نفسها
الوقت: اليوم التالي، صباح هادئ
"رُبى" تجلس قدام المرآة، الغرفة ساكنة، تقرّب وجهها وتغمض عيونها للحظة.
تبدأ تشوف ومضات من ماضيها – موقف مؤلم من الطفولة، شي دفنته سنين. تتراجع من الصدمة.
تنهض بسرعة، تتنفس بصعوبة.
رُبى (بصوت مبحوح):
"هاي المراية مو طبيعية... تكشف شي ما المفروض نعرفه."
1 السيناريو
المشهد 3 – دخول "ليلى"
الوقت: الظهر، شمس قوية تدخل من النافذة
تدخل زبونة جديدة – "ليلى"، شابة أنيقة بس عيونها خايفة، حركاتها مترددة.
"رُبى" تبدأ بالحديث معها، تلاحظ انعكاس رجل واقف خلف "ليلى" بالمرآة…
لكن لما تلتفت، ما في أحد.
رُبى (بحذر):
"انتي بخير؟ شكلك... كأنك خايفة من أحد."
المشهد 4 – الاعتراف
الوقت: الغروب، ضوء الشمس الذهبي ينعكس على المرايا
خلال التصفيف، "ليلى" تبدأ تتكلم. صوتها ينكسر، تبدأ بالبكاء.
تحكي عن رجل مهووس فيها، يلاحقها، ما تعرف إذا أحد يصدقها.
"رُبى" تمسك يدها بحنان.
رُبى (بحزم ودفء):
"أنا أصدقج، وأنا راح أساعدج… حتى لو كلفني هواي."
2 السيناريو
المشهد 5 – المواجهة مع الرجل
الوقت: الليل، خارج الصالون
الرجل يجي للصّالون، يصرخ، يحاول يقتحم.
"رُبى" توقفه، تسحب المرآة الكبيرة وتوجّهها نحوه.
المرآة تعكس صورًا من أفعاله – مطاردات، تهديدات، وجوه نساء خائفات.
الرجل يتراجع مرتبكًا، الشرطة توصل وتعتقله.
رُبى (وهي تواجهه):
"أنت خلّصت، كلشي بان... والمرآة فضحتك."
المشهد 6 – النهاية: سر المرآة
الوقت: بعد أيام
الصالون هادئ، "ليلى" ترسل رسالة شكر من مكان جديد، آمنة.
"رُبى" تجلس قدام المرآة، تتأمل فيها، تبتسم بخفة.
رُبى (تفكر بصوت عالي):
"كل سر ينكشف... بس يا ترى، هذا السر إلمن؟"
فجأة، يطلع وجه جديد في المرآة – مو وجهها، مو أحد تعرفه… نظرة غامضة من خلف الزجاج… الكاميرا تقرّب على عيونها وهي تتسع من الصدمة.
3 السيناريو