في عمق الغابة، كان الثعلب يبحث عن فريسة، فصادف دجاجة ترتدي نظارات ومعطفًا. كانت الدجاجة طيبة وتساعد الآخرين. رغم نوايا الثعلب، كان يأكل الطيبين فقط. بعد أن أكل الدجاجة، اكتسب قدرة رؤية الطيبين بعينه اليمنى، وأدرك أنه كان شريرًا
ثم جاء عجوز وأعطاه دفترًا وقلمًا. رسم الثعلب اللحم في الدفتر، فظهرت رسوماته كحقيقة. بدأ الثعلب يستخدم قدرته الجديدة لمساعدة الآخرين وتصحيح أخطائه