كان لهذا البناء ذكريات لا توصف ولا تنسى كانت مولور تقف امام البناء وتنظر اليه وتستعيد ذكرياتها التي كانت تسترجع بعض الذكريات القديمه التي مرت عليها في طفولتها ما بين اصدقائها وعائلتها واقاربها في ذلك الوقت رات سلمى طفلا صغيرا جلست تتحدث معه عن ذكرياتها في هذه البناء وتحدثه عما كان يحدث وتتحدث ايضا عن ذكرياتها مع صديقاتها مع اقاربها مع جيرانها تتكلم اكثر واكثر عن لحظاتها السعيده كيف كانت مثل لعبها هي واصدقائها هي واقاربها بدات الحديثه عن كيف كيف كان اصدقاء المدرسه ايضا اصدقائها في الحي وكيف كانوا يلعبون سويه كيف كانت تقضي الوقت برفقه عائلتها واقاربها بوقت جميل وكيف كانوا يلعبون سويه كيف كانت تقضي الوقت برفقه عائلتها واقاربها بوقت وكيف كانوا يلعبون سويه كيف كانت تقضي الوقت برفقه عائلتها واقاربها كانت دائما الابتسامه على وجهها كانت تحب عائلتها جدا تشعر بالدفء والامان عندما تجدهم بجانبها وتحدثت ايضا كيف كانت تتقاسم هي واصدقائها الحلوى وكيف كانوا يذهبون سويه يعودون سويه ورغم كل المشاكل الذي تحدث بينهم الا انهم كانوا متفاهمين ومحبين لبعض استرجعت ايضا بعضا من ذكرياته عندما كانوا يجتمعون سويه هم واقاربهم او سكان الحي بما فيه مساء صمتت للحظه واسترجعت شريط الذكرياتها باكمله وتحدثت عنه ومن ثم قالت للطفل اصنع ذكريات لنفسك ودعاها تكن جميله كي تتذكرها ما بعد حين فابتسم الطفل ورحلت سلمى...!:)