تتلخص قصة المعزاة سيسلي مع أمها التي كانت تحرص عليها هي وأخواتها وتحميهم من الذئاب. وفي يوم ما اضطرت الأم أن تغادر المنزل بعد أن حذرت أولادها من عدم فتح الباب لأي أحد غريب. وعندما جاء الذئب حاول أن يتنكر في زي الأم وصوتها ليفتحوا له الباب، ولكن سيسلي بقيت تحذر أخوتها إلا أنهم لم يصدقوها مما جعلهم يفتحون الباب ويهربون من الذئب. وعندما عادت الأم حاولت انقاذهم واخراجهم من بطن الذئب ووضعت الحجارة في بطنه ليقع في النهر وهو يتأرجح خلال مشيه.