يقف الشاعر نزار قباني على آثار غرناطة ويستذكر بني أمية وراياتهم المرفوعة حيث فتحوا ثم يلتقي الشاعر بفتاة تفتخر بتراث اجدادها على مدخل قصر الحمراء مما يثير احزانه من خلال استحضار أمجاد العرب وانتصاراتهم ولم يبقى من ولادة ومن حكايا حبها ولم يبق من غرناطة ومن بني الأحمر إلا مايقول الراويه وغير لا غالب إلا الله