في احد مدارس رحلتي الدراسية كنت اعاني كثير من طبقات المجتمع التي لا تناسبني ف في ربيعي الثاني في ذات المدرسة طفح الكيل وزات عن حده بسبب ازدياد الكره ,الحقد ,والتصنع ,..... الخ
فقررت ان انبتعد واغير كل مصيري رغم عدم وجود طريقة نقل من ذلك المكان فقررت ان اجدتهد اكثر واحاول حتى الحمد لله نجحت في قراري
والى الان امتن لنفسي بمعروف انني فكرت بوعي ونضج ولم اهوي مع سفينة الطفولة الجشعة