بعد إمضاء خمس سنوات في تركيا اخيراً وبعد جهد كبير مع العائلة قررنا الذهاب الى سوريا زيارة العيد،كنت متحمسة،ومبسوطة وفرحاني،لشوفة اختي الكبيرة وولادها في سوريا بعد مضاء خمس سنوات دون شوفتها ...خبرت اختي انو رح نجي لعندك زيارة كتير نبسطة وفرحة ولادها كتير فرحوا،قلتلها اني اشتريت كتير شغلات للولاد،هدايا...كنت كتير متحمسة لشوفت اختي بعد مرور زمن طويل  فكرت كتير قديش رح تكون اختي مبسوطة ومتحمسة لتشوفنا ،،لاكن فجأة بيجي اخي وبقول للاسف  التغت الروحة الى سوريا مافي زيارات على العيد سألت ليش وزعلت كتير قال بسبب كورونا ،،لكن للاسف كان عندي امل كبير لذهاب الى سوريا وشوف اختي لكن بعد ظهور كورونا لن يعد لدي امل في الذهاب الى سوريا في فترة العيد

قصتي

حيث تبدأ الأحداث في لقطة لمعبر باب الهوى ومن ثم تجسد لحظة الوصول إلى المخيم المحاط بأشجار الزيتون من خلال وضع الحقائب على الطريق 

وبعدها يكون اللقاء مع الأخت والأولاد حيث تجسد فيما بعدها كل اللحظات الجميلة بين العائلة متل جمعة الطعام وتوزيع الهدايا

تنتهي القصة بأن تجد نيرمين نفسها في غرفتها مع دق على الباب يرافقها صوت الأم ..نيرمين لديك مكالمة فيديو مع اختك...اه أنه حلم  

مضمون القصة المصورة 

السكيتش الأولي 

السكيتش النهائي

دوماً كان شعوري كبير وأمل أكبر بمقابلة أختي والجمعة سوا من زمان طويل فلما رسمت القصة خلتني عيش تفاصيل بخيالي وعطتني قوة وأمل أنه الأمور رح تتحسن معها معها

وحتى لما خططت للحدث وشو رح يصير فيه وكيف عشتو بالخيال.. هالشي عطاني إصرار أنه بس يتحسن الوضع رح نرجع نقدم عالزيارة

أثر المشروع