الساروت
بلبل الثورة وأملها المضئ .. كان من الهاتفين لثورتنا من بدايتها
حوصر وذاق المر بجميع أنواعه ، فقد إخوته ووالده والكثير من أصدقائه الثائرين إلا أن هذا لم يقلل من عزمه وإرادته في طلب النصر ، دفعه إيمانه بثورته دوماً الاستمرار في دروب الجهاد والمقاومة ، حارب على الكثير من الجبهات راجياً النصر والشهادة حتى نالها وتوج انتصاراته بها .
أثناء العمل على البوتكاست قمنا بجمع المعلومات والمقالات الصحفية والفيديوهات الموثقة بصوته وصوت الصحفيين الثائرين
بالإضافة إلى بعض المقتطفات من أناشيد الساروت