مشروعي مستوحى من تصميم الدراجة ذات العجلتين، حيث طوّرت مركبة صحراوية تعمل بالطاقة الشمسية، وتوفر تجربة سياحية فريدة وآمنة فوق الرمال.
تتحرك المركبة بعجلتين كبيرتين مصممتين للبيئة الصحراوية، مع نظام توازن ذكي يضمن الثبات والانسيابية. تتّسع لخمسة أشخاص، ومزوّدة بتبريد وعزل يحمي الركاب من الحرارة والعواصف الرملية، مما يجعل الرحلة مريحة ومستدامة.ِ