The Logline

ماجد، شاب 17 سنة، يسافر لأول مرة إلى دولة أجنبية ويعتمد على سماعة ذكية لترجمة كلامه. تبدأ مغامرته عندما تترجم السماعة طلبه بشكل خاطئ، فتأخذه إلى مطعم بدلاً من البحر، ثم تثير فوضى في مطعم آخر بسبب ترجمات غريبة. بعد عدة مواقف محبطة، يذهب ماجد إلى الشرطة ليكتشف أن السماعة هي سبب كل المشاكل. في النهاية، يقرر الاعتماد على نفسه والتواصل باللغة البسيطة، ويستمتع برحلته قبل أن يعود إلى بلده سعيدًا.

بداية الرحلة والاعتماد على السماعة ماجد، شاب عمره 17 سنة، قرر يسافر لأول مرة إلى دولة أجنبية. هو عنده شوية معرفة باللغة، يقدر يفهم ويقول كلمات بسيطة، بس مو بطلاقة، يعني مو 100%. علشان كذا، قرر يستخدم سماعة ذكية تترجم كل شيء يقوله وتفهم كلام الناس، حتى ما يتوتر أو يغلط. أول ما وصل البلد، أوقف تاكسي وقال بثقة: "أريد الذهاب إلى البحر." لكن السماعة ترجم الكلام بشكل خاطئ وقالت للسائق: "أريد الذهاب إلى المطعم." السائق ابتسم وتحرك فورًا. ماجد كان مستغرب إنه ما شاف البحر، ولما وصل ولقى مطعم، نزل من السيارة وهو مصدوم وقال: "أنا قلت بحر! مش مطعم!" بس بعد لحظة قال لنفسه: "ماشي، دامني هون، خليني آكل، بعدين أروح البحر."

🟢 البداية:

The Strory

دخل ماجد المطعم وجلس وهو يشعر بالضيق من الموقف السابق، نادى النادل وقال بوضوح: "أريد بيتزا"، لكن السماعة ترجمته للنادل على أنها "أريد برجر"، فجاء الأخير مبتسمًا ومعه طبق البرجر، الأمر الذي جعل ماجد يرفع حاجبيه بدهشة ويقول بانزعاج: "بيتزا... مش برجر!". اقترب صاحب المطعم ليسأله عن المشكلة، فقال ماجد بنية التوضيح: "ليش جبتوا لي برجر بدل بيتزا؟"، لكن السماعة للأسف ترجمته بطريقة مهينة قائلة: "أكلكم سيئ!"، ليتحول الموقف إلى فوضى وصراخ بينه وبين صاحب المطعم. ماجد شعر بالإحراج والتوتر الشديد، وفهم أن السماعة تسبب له الكوارث، فلم يجد حلًا سوى الهروب بسرعة والتوجه إلى مركز الشرطة محاولًا إنقاذ نفسه من هذا المأزق. اكتب لي مشهدين ل اعلان عن فيلم ب سطرين

🟡 المنتصف:

The Strory

كشف الحقيقة والنهاية السعيدة وصل ماجد للشرطة وحاول يشرح كل اللي صار. الشرطي أخد السماعة يجربها، وقال: "أنا شرطي." لكن السماعة ترجمته إلى: "أنا قائد عصابة." الكل في مركز الشرطة ضحك، حتى الشرطي نفسه! فهموا إنه السماعة هي سبب البلاوي كلها، مو ماجد. بهدوء وابتسامة متوترة، ماجد نزع السماعة من أذنه، كسرها، ورماها بالقمامة قدامهم وقال: "ما عاد بدي شوفها بحياتي!" بعدها، قرر ماجد يعتمد على نفسه، باستخدام اللغة اللي بيعرفها، حتى لو مش كاملة. بلش يستخدم كلمات بسيطة، إشارات، وابتسامة، وفعلاً الأمور مشت تمام. زار البحر أخيرًا، أكل أكل لذيذ، وتعرف على ناس جدد. وفي نهاية الرحلة، رجع ماجد على بلده، فرحان ومبسوط

🔴 النهاية:

The Strory

Plot Diagram

beginning

positive value

Negative value

end

شراء السماعه

تشاجر مع صاحب المطعم

رأى تكسي اجره

اوصله للمكان الغلط

ذهب الى المطعم

ذهب الى قسم الشرطه

تشاجر مع صاحب التكسي

كشف عطل السماعات

رمي السماعه ف القمامه

ذهب وستمتعه في رحلته

رجوع ب الطائره

Moodboards

Storyboards

Sketch to Concept Art

البدايه

EXT. مطعم – نهار السيارة تتوقف أمام مطعم. ماجد يخرج من السيارة ويجد نفسه في مكان مختلف تمامًا عما كان يتوقعه. ينظر حوله، مستغربًا. ماجد (بدهشة) "أنا قلت بحر! مش مطعم!" يأخذ نفسًا عميقًا ويقرر أن يظل هناك. ماجد (لنفسه) "ماشي، دامني هون، خليني آكل، بعدين أروح البحر."

السماعة المزعجة"

الفوضى في المطعم

المشهد الأول

المشهد الثاني

EXT. مطار – نهار ماجد يقف في المطار، ينظر بقلق إلى تذكرة الطائرة. يضع السماعة في أذنه ويمشي باتجاه سيارته. ماجد (لنفسه) "اليوم بيكون مختلف. السماعة بتساعدني." ماجد يركب سيارة الأجرة ويقول بثقة: ماجد (بصوت عالي) "أريد الذهاب إلى البحر." السائق (يبتسم) "تمام." السماعة تترجم للسائق (صوت السماعة) "Take me to the restaurant." السائق يتحرك بسرعة، وماجد يراقب الطريق دون أن يدرك أن السماعة قد أخطأت في الترجمة.

الاحداث

INT. مطعم – نهار ماجد جالس على الطاولة، يبدو منزعجًا من الخطأ الأول. ينادي النادل. ماجد (بوضوح) "أريد بيتزا." النادل يبتسم ويغادر. بعد لحظات، يعود طبق برجر. النادل (يضع الطبق) "إليك البرجر!" ماجد (يرتفع حاجباه بدهشة) "بيتزا... مش برجر!" ماجد ينظر إلى البرجر بحيرة. يوقف النادل. ماجد (بقلق) "ليش جبتوا لي برجر بدل بيتزا؟" السماعة تترجم بشكل مهين (صوت السماعة) "Your food is terrible!" الأجواء تتوتر، النادل يبتسم بشكل غريب. صاحب المطعم يقترب ويسأل. صاحب المطعم (غاضب) "ماذا تعني؟" ماجد (مستغرب) "أنا فقط طلبت بيتزا!" الموقف يتصاعد والفوضى تبدأ.

EXT. شارع – نهار ماجد يركض بسرعة، يبدو أنه يهرب من الموقف الحرج في المطعم. يدخل في زحام الشارع باتجاه مركز الشرطة. ماجد (لنفسه) "ما في حل غير الشرطة." يصل إلى مركز الشرطة ويهرع داخله، يذهب مباشرة إلى مكتب الشرطي. ماجد (باضطراب) "لقد حصلت مشكلة كبيرة بسبب السماعة! يجب أن تفهموا!"

الهروب إلى الشرطة

كشف الحقيقة في مركز الشرطة

المشهد الثالث

المشهد الرابع

النهايه

INT. مركز الشرطة – نهار ماجد يقف أمام الشرطي، يشرح الموقف. الشرطي يأخذ السماعة منه بحذر. الشرطي (بابتسامة خفيفة) "دعني أجرب." الشرطي (بصوت عادي) "أنا شرطي." السماعة تترجم بشكل غير متوقع (صوت السماعة) "I am the gang leader." الجميع في مركز الشرطة يضحك بصوت عالٍ. حتى الشرطي نفسه يبتسم. ماجد (يشعر بالارتياح) "أخيرًا، فهمتم!"

كسر السماعة

النهاية السعيدة

EXT. مدينة – غروب الشمس ماجد يسير في شوارع المدينة الجديدة، يبتسم وهو يتنقل بين الأماكن. يشعر بالحرية والراحة بعد التحديات التي مر بها. ماجد (لنفسه) "الحياة أبسط من ما كنت أتصور، كل شيء بيصير أسهل إذا ثقنا في نفسنا." ماجد يجلس في أحد المقاهي، يتحدث مع بعض الأشخاص الجدد، ويضحك معهم. يلتقط لحظة هادئة قبل أن ينهض متجهًا إلى المطار. EXT. مطار – مساء ماجد يقف أمام بوابة الطائرة، مبتسمًا ومرتاحًا. يودع المدينة بابتسامة عريضة وهو يستعد للعودة إلى وطنه. ماجد (لنفسه) "رحلة جديدة تبدأ، وذكريات حلوة معايا." ينطلق إلى الطائرة وهو يشعر بالسلام الداخلي، محملاً بتجارب جديدة ومغامرات ممتعة.

المشهد الخامس

المشهد السادس

السيناريو



بداية الرحلة EXT. مطار – نهار ماجد، شاب في السابعة عشرة، يصل إلى المطار لأول مرة في حياته، مرتديًا السماعة الذكية. يطلب من السائق أن يأخذه إلى البحر، لكن السماعة تترجم خطأ وتقول "المطعم". السائق يبتسم ويأخذه إلى مطعم بدلاً من البحر.

وصول خاطئ إلى المطعم EXT. مطعم – نهار ماجد يكتشف أنه وصل إلى مطعم بدلًا من البحر. رغم استغرابه، يقرر أن يستمتع بالوجبة أولًا ثم يذهب إلى البحر بعد ذلك.

فوضى الطعام INT. مطعم – نهار ماجد يطلب بيتزا، لكن السماعة تترجم "بيتزا" إلى "برجر"، فيأتي النادل مع طبق برجر. ماجد ينزعج ويطلب توضيحًا، لكن السماعة تترجم كلامه بطريقة مهينة، مما يسبب فوضى مع صاحب المطعم.

الهروب إلى الشرطة EXT. شارع – نهار بعد الفوضى في المطعم، ماجد يهرب إلى مركز الشرطة ويحاول شرح الموقف. الشرطي يجرب السماعة، فتترجم كلامه إلى "أنا قائد عصابة"، مما يثير ضحك الجميع في المركز.

التكيف والتواصل EXT. مدينة – غروب الشمس ماجد يتخلى عن السماعة ويبدأ في استخدام الكلمات البسيطة والإشارات للتواصل مع الناس. يستمتع بوقته في المدينة، يتناول طعامًا لذيذًا ويتعرف على أشخاص جدد.

العودة إلى الوطن EXT. مطار – مغرب ماجد يعود إلى المطار ليعود إلى وطنه، مبتسمًا وسعيدًا بما تعلمه من تجربته. يركب الطائرة ويستمتع بالرحلة إلى وطنه

العنوان:

المشهد 1:

المشهد 2:

المشهد 3:

المشهد 4:

المشهد 5:

المشهد 6:

مغامرة ماجد مع السماعة الذكية

Presedent Posters

Poster

ماجد فتى عربي يبلغ من العمر 17 عامًا، متوسط الطول، بشعر كثيف بني داكن بتصفيفة عفوية، وبشرة حنطاوية دافئة تميل للزيتوني، يرتدي سماعات ذكية أنيقة تغطي أذنيه كنزة هودي بنية ناعمة، بنطالًا أسود واسع (أوفر سايز) بأسلوب شبابي عصري، وحذاء رياضي من نوع Jordan أبيض بتفاصيل سوداء وزرقاء، مع جرابات سوداء قصيرة.

Character Design