As designers and students, we rarely take a moment to pause and look inward. Who are we now? What moments have significantly transformed our lives? How do these moments and our understanding of self influence the way we design and creatively problem solve?

To be a consistent designer, you need to know yourself. This studio gives you the opportunity to do just that.

This studio is based around a central question: Think about a poignant memory that has shaped you and/or your understanding of your identity (or who you are).  

To reflect on question, we will incorporate journal reflections, interactive activities, and found object analysis. Our goal: for each of you to create a vessel that describes an element of you that is overlooked, unseen, or important to who you are today.

كطلاب ومصممين، من النادر أن نأخذ لحظات للتوقف …لمحاولة النظر إلى داخلنا بحثا عن ملامح هويتنا الحالية 

من نحن الآن ؟

- ما هي اللحظات والذكريات التي غيرت حياتنا بشكل كبير؟ و كيف يمكن لها أن تؤثر على طريقة فهمنا لذاتنا و ذكرياتنا.

- كيف يمكن أن تؤثر على الطريقة التي نصنع بها تصاميمنا  أو حتى نوجد من خلالها الحلول الإبداعية لمشاكلنا الحالية.

من أجل أن تكون مصمماً مبدعاً ، عليك أن تعرف نفسك جيداً و هذا ما سنحققه معا من خلال هذا الاستوديو .

تقوم فكرة هذا الاستوديو على سؤال جوهري :

هل فكرنا يوما في ذكرى مؤثرة كان لها دور رئيسي في إدراكنا لذاتنا.. ذكرى وضحت لنا أو حتى  قد تكون غيرت الطريقة  التي نرى و نفهم بها هويتنا …  أي من نحن ؟

للتأمل في هذا السؤال، سنقوم بدمج المبادئ الإنعكاسية للصحافة مع الكتابات الصحفية والأنشطة التفاعلية المبتكرة وسنعمل على تحليل العناصر الموجودة فيها.

هدفنا: أن ينشئ كل واحد منا سفينة تصف عنصرًا من عناصر حياتنا الحالية أو ذكرى قوية من ذكرياتنا أو اي عنصر آخر  كان له أثر بالغ في تحديد هويتنا … اي وصولنا لمن نحن عليه اليوم.

في يوم الثلاثاء كنا في المدرسة نتعلم
وفي حصة الرياضيات جاءت طائرة حربية وقد قصفت في البناء الثاني المدرسة استشهد العديد من الاطفال الابرياء وفي البناء الذي كنت فيه ايضأ تدمر ولكن باضرار اقل
ثم جاء اهالي القرية ليحضرو اولادهم قبل ان قصف مرة ومن ذلك اليوم لن يذهب احد الى المدرسة واصبحت المدرسة مكانا مرعبا لجميع اطفال القرية