صورة المشروع النهائية
زارين الابراهيم
بالماضي او الحاضر مازلنا عم نسمع و نشوف هالقصص
و لليوم كمان بتنقتل فتاة قاصر
بس لان طلبت تعيش و تحقق احلامها
و طبعا عائلتا ردت عليها بالقتل
طلبت تدرس طلبت توصل للمكان الي بتحلم فيه
من هيه و صغيرة كانت بتحلم لتسافر لخارج البلاد و تكتشف هالعالم الجميل
لتكون طبيبة اطفال قد الدني وتساعد الاطفال كان بدها تحمي بلدها بكل اصرار
وقفو بوجه كل شغلة بدها تخطيها منعوها من السفر صار خناق شديد الى درجة باثناء الخناق و الحادثة الاولى تم رميا عليها كوب زجاجي و الى ذلك تاذت يداها و نزفت يدها قبل بفترة قصير من الجريمة و في وقتها تهجمو عليها و ركضت الى الشرفة محاولة لانقاذ نفسها منهم و وقعت من الشرفة و تم دعيا بانها تفشكلت و حادث بسيط
و لان الفتاة نشرت صوريها على الإنترنت و ارادة استمرارها بالدراسة و العمل
تم قتليها من طرف ابيها و أخيها و اكثر من ١٠ اشخاص كانو متواجدين اثناء الجريمة
و لزلنا الى اليوم نسمع الاف القصص تشبه هذه القصص الى متى سنبقى صاميدين
الى متى الفتاة اليوم ستخاف ان تخطي خطوة لاجل حلمها
اصحو ايها المجتم
مشاعري
طموح، صدمة، تمني، اكتشاف، تحطم، انهيار، خذلان، تدمر
مراحل عمل المشروع
المشروع النهائي
صورة
صورة
فيديو
لمن ستهدي هذا الحذاء؟
ولماذا ؟؟؟؟