قصة نجاح سامي
تقديم
محمد عزرون
عمر الأطرش
القصة
الاعدادية وكان عندما يتكلم معه المعلمين كان يحمر وجه من شدة الخجل فقرر المعلين ان يغيرو ، طبعه فتجتمع بعض المعلمين و قررو الذهاب الى منزله ليتكامو مع اهله وبعد مرور يومين ذهبو الى منزله و قابلو والدته وقالت والدته إنه شديد الخجل من صغر سنه و في البداية واجهو صعوبة في تغير طبعه و كلما حاولو معه كان يزداد خجلا فاستسلمو ، و بعدما انتقل الى المرحلة الثانوية و بلغ سنه الخامسة عشر و شعر ان هنالك شيئ ناقص لديه فقرر ان يتعرف على أصدقاء جدد لكنهم لا يريدون شخص خجولا جدا وذهب الى واديه و قال لهم ان لا احد يريد ان يصبح صديقه فقالت له وامه لا تستسلم و اكسر حاجز الخجل لديك
وفي يوم من الايام ذهب الى المدرسة فاصبح يستهزء به زملائه فقرر ان يغير طبعه ولكي لا يستهزء به زملائه في المدرسة و في اليوم التالى تفاجئ زملائه في الصف ان لديه صديق و هاذا الصديق علمه ان يتفاهم مع الناس و كيف يصبح جريئا و بعد مرور اسبوع تغيرت معاملته مع الناس و أصبح لديه أصدقاء كثر و بدا ان يعتمد على نفسه و طور مواهبه و اصبح من اكثر الطلاب المميزين في المدرسة
وبعد ان تخرج من الثانوية ذهب الى الجامعة و درس علم نفس لكي يتعامل مع الصغار الذين يعانون مثل مشكلته السابقة وتخرج من الجامعة وجد الكثير من الطلاب يعانون من الخجل و قرر مساعدتهم و أصبح يدرس الطلاب كيفية التعامل مع الناس و لاصدقاء
مراحل عمل المشروع
المرحلة الأولى
التفكير بطريقة لتشبيه القصة بكواكب المجموعة الشمسية
المرحلة الثانية
سكيتش المشروع
المشروع النهائي
قد أصبح سامي في الثانوية مصدر سخرية
لزملائه في الصف و من اهم قرارته في تغير ذاته
قرر التعرف على أصدقاء جدد
قرر ان يحضر استديوهات بيت كرم
قرارات سامي الجديدة